الهجرة: مشروع وطني لإعادة الكفاءات المهاجرة

تتحدث هذه المقالة حول الهجرة: مشروع وطني لإعادة الكفاءات المهاجرة والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل في مجتمعنا ويهدف هذا المقال او الخبر إلى توضيح مفهوم هذا الموضوع وتحليل الآثار الإيجابية والسلبية التي يمكن أن يترتب عليه. كما سنتناول بالتفصيل التحديات التي تواجه هذا الخبر،على مدى يومنا هذا، وشهد الخبر تطورات هائلة، مما أدى إلى انتشار العديد من المواضيع المثيرة للجدل عبر موقعنا المستثمر العربي ولذلك، يعد هذا المقال جزءًا من سلسلة مقالات تتناول مواضيع مختلفة تهم المجتمع بشكل عام.

بغداد- واع- آمنة السلامي
أكدت وزارة الهجرة والمهجرين، اليوم الجمعة، استمرار العمل لإزالة التحديات التي تواجه استكمال عودة جميع النازحين إلى مناطقهم، فيما أشارت إلى قرب عقد مؤتمر ضمن المشروع الوطني لتشجيع الكفاءات المهاجرة على العودة.
وقال المتحدث باسم الوزارة علي عباس جهانكير لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن” من أولويات عمل الوزارة حتى نهاية العام الجاري تهيئة الظروف المناسبة في مناطق العودة والسعي لجعلها بيئة آمنة وإزالة التحديات، إضافة إلى حل المشاكل وتوجيه الدوائر ذات العلاقة، بتوفير الخدمات بأقصى حد”.
وفيما يتعلق بملف عودة الكفاءات الوطنية المهاجرة، أشار جهانكيز إلى” وجود مشروع وطني للتواصل مع الكفاءات الوطنية المهاجرة، وقريبا سيكون هناك مؤتمر وطني لمناقشة هذا الموضوع، وسيتم دعوة الكفاءات للمشاركة فيه”.
وأضاف، أن” الحكومة تخطط ضم استراتيجية واضحة أولا لاستثمار إمكانيات العقول المهاجرة ومن ثم توفير متطلبات إشراكهم في صنع القرار في مجالات الإعمار والطاقة والصحة والاقتصاد”، لافتا، إلى أن” أهم ما موجود في هذا المشروع هو التواصل من خلال جمعيات أو تجمعات موجودة في أوروبا وأميركا، للعمل بهذا الاتجاه”.

يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء العراقية

إذا كان لديكم أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تترددوا في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم. شكرًا لزيارتكم، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

قد يعجبك ايضآ