القاهرة الإخبارية: معبر أرقين استقبل 5 آلاف شخص مصري وسوداني (فيديو)

تتحدث هذه المقالة حول القاهرة الإخبارية: معبر أرقين استقبل 5 آلاف شخص مصري وسوداني (فيديو) والذي يثير الكثير من الاهتمام والجدل في مجتمعنا ويهدف هذا المقال او الخبر إلى توضيح مفهوم هذا الموضوع وتحليل الآثار الإيجابية والسلبية التي يمكن أن يترتب عليه. كما سنتناول بالتفصيل التحديات التي تواجه هذا الخبر،على مدى يومنا هذا، وشهد الخبر تطورات هائلة، مما أدى إلى انتشار العديد من المواضيع المثيرة للجدل عبر موقعنا المستثمر العربي ولذلك، يعد هذا المقال جزءًا من سلسلة مقالات تتناول مواضيع مختلفة تهم المجتمع بشكل عام.

رصدت قناة «القاهرة الإخبارية»، حركة العبور عبر معبر «أرقين» الحدودي بين مصر والسودان.

وأوضح مصطفى عبد الفتاح، مراسل «القاهرة الإخبارية»، أن المعبر يعمل بشكل منتظم على مدار الساعة، واستقبل حتى الآن أكثر من 5 آلاف شخص مصري وسوداني، وجنسيات أخرى، عبر مجموعة من حافلات النقل.

واستطلعت كاميرا القاهرة الإخبارية آراء من وصلوا من الجانب المصرى، حيث أشاد المواطنون السودانيون بتسهيل الحكومة المصرية إجراءات عبور المواطنين من السودان ومختلف الجنسيات إلى معبر أرقين البرى بين مصر والسودان.

لحظة وصول مصريين من السودان

وقال مواطن سوداني: «وصلت اليوم معبر أرقين فى الحدود السودانية المصرية، وقادم مع أسرتى الكبيرة من الخرطوم، من مدينة بحرى تحديدا بسبب الأحداث الحاصلة، واتجهنا نحو الحدود المصرية علشان الأمن موجود فى مصر».

وتابع: «توجهنا أيضا لمصر لسهولة دخول السودانيين، وتسهيل الإجراءات، ونأمل فى أن يسهل المعبر الإجراءات أكثر، لأنه مع ظروف الاضطرابات ما كل الناس قادرين يستوفوا الشروط وأن الأوراق تكون جاهزة، وفى أسر كثيرة اضطرت تطلع بسرعة، وفيه حالات كثيرة الجانب المصرى كان متفهم وعمل استثناءات».

وصول مصريين وسودانيين

وواصل: «نشكر الحكومة والشعب المصرى على فتح المعبر واستقبالهم الوفود القادمة، وفى النهاية مصر والسودان بلدين مختلفتين ولكن شعب واحد، ونتنمى تكون شدة وتزول والناس ترجع لطبيعتها».

إذا كان لديكم أي اقتراحات أو ملاحظات حول الخبر، فلا تترددوا في مرسلتنا، فنحن نقدر تعليقاتكم ونسعى جاهدين لتلبية احتياجاتكم وتطوير الموقع بما يتناسب مع تطلعاتكم. شكرًا لزيارتكم، ونتمنى لكم قضاء وقت ممتع ومفيد معنا.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *